Oleh Mazz Rofii di Info-iman
Deskripsi masalah
Istilah ilmu pengasihan sudah tak lagi asing bagi mereka yang memiliki harta dan wajah yang pas-pasan, hal itu di jadikan jalan pintas untuk mendapatkan wanita puja'an hatinya tanpa memandang bacaan dan hukum mengamalkannya. dan disisi lain mereka memiliki cara kirim fatihah pada orang yang mengijazahinya dan para malaikat sebelum mengamalkan pengasihan tersebut.
Pertanyaan :
a. Bagaimanakah hukum mengamalkan hal tersebut di atas seandainya mereka mempunyai maksud baik, semisal tujuan dibuat istri, dll ?
Jawab : Boleh apabila memenuhi syarat-syarat berikut ini :
- Menggunakan kalam, nama-nama, atau sifat-sifat Allah SWT
- Menggunakan bahasa arab dan diketahui maknanya
- Meyakini kalau hal tersebut tidak bisa memberikan dampak apapun, tapi Allahlah yang menentukannya.
فتح المجيد ص 126
وعن ئبن مسعود رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : إن الرقي والتمائم والتولة شرك (رواه أبو داود) يشير إلى أن الرقي الموصوفة بكونها شركا التي يستعان فيها بغير الله وأما إذا لم يذكر فيها إلا أسماء الله وصفاته وآياته والمأثورة عن النبي صلى الله عليه و سلم فهذا حسن جئز أو مستحب –إلى أن قال- وقال شيخ الاسلام : كل اسم مجهول فليس لأحد أن يرقي به فضلا عن أن يدهو به ولو عرف معناه لأنه يكره الدعاء بغير العربية وإنما يرخص لمن لا يحسن العربية . وأما جعل الألفاظ الأعجمية شعاررا ففليس من دين الإسلام. وقال السيوطي : قد أجمع العلماء على جواز الرقي عند اجتماع ثلاثة شروط : أن تكون بكلام الله أو بأسمائه وصفاته وباللسان العربي وما يعرف معناه وأن يعتقد أن الرقية لاتؤثر بذاتها بل بتقدير الله تعالى
الرقية الشرعية ص 196-197
قد أجمع العلماء على جواز الرقي عند اجتماع ثلاثة شروط : أن تكون بكلام الله أو بأسمائه وصفاته وباللسان العربي أوما يعرف معناه من غيره وأن يعتقد أن الرقية لاتؤثر بذاتها بل بذات الله تعالى
الفتاوي الحديثية - (ج 1 / ص 94)
[مطلب: هل كتابة الأسماء التي لا يعرف معناها والتوسل بها مكروه أو حرام؟] وسئل رضي الله عنه: عن كتابة الأسماء التي لا يعرف معناها والتوسل بها هل ذلك مكروهة أو حرام؟ وهل هو مكروه في الكتابة والتوسل بتلك الأسماء التي لا يعرف معناها أو حرام في التوسل دون الكتابة؟ فقد نقل عن الغزالي أنه لا يحل لشخص أن يقدم على أمر حتى يعلم حكم الله فيه، وهل فرق في ذلك بين ما يوجد في كتب الصالحين كعبد الله بن أسعد اليافعي وغيره أم لا؟/ فأجاب بقوله: الذي أفتى به العز بن عبد السلام كما ذكرته عنه في «شرح العباب»: أن كتب الحروف المجهولة للأمراض لا يجوز الاسترقاء بها، ولا الرقي بها لأنه صلى الله عليه وسلّم لما سئل عن الرقي قال: «اعرضوا عليّ رقاكم فعرضوها فقال: لا بأس» وإنما لم يأمر بذلك لأن من الرقي ما يكون كفراً وإذا حرم كتبها حرم التوسل بها نعم إن وجدناها في كتاب من يوثق به علماً وديناً فإن أمر بكتابتها أو قراءتها احتمل القول بالجواز حينئذٍ لأن أمره بذلك الظاهر أنه لم يصدر منه إلا بعد إحاطته واطلاعه على معناها وأنه لا محذور في ذلك، وإن ذكرها على سبيل الحكاية عن الغير الذي ليس هو كذلك، أو ذكرها ولم يأمر بقراءتها ولا تعرض لمعناها فالذي يتجه بقاء التحريم بحاله، ومجرد ذكر إمام لها لا يقتضي أنه عرف معناها فكثيراً من أحوال أرباب هذه التصانيف يذكرون ما وجدوه من غير فحص عن معناه ولا تجربة لمبناه، وإنما يذكرونه على جهة أن مستعمله ربما انتفع به، ولذلك تجد في ورد الإمام اليافعي أشياء كثيرة لها منافع وخواص لا يجد مستعملها منها شيئاً وإن تزكت أعماله وصفت سريرته، فعلمنا أنه لم يضع جميع ما فيه عن تجربة بل ذكر فيه ما قيل فيه شيء من المنافع والخواص كما فعل الدميري في حياة الحيوان في ذكره لخواصها ومنافعها ومع ذلك تجد المائة ما يصح منها واحد، والله سبحانه وتعالى أعلم.
b. Dan bagaimana hukum kirim fatihah pada malaikat dan orang yang masih hidup ?
Jawab : Boleh
(adapun kirim Fatihah kepada malaikat, musyawirin belum menemukan ibarat)
Referensi :
حاشية رد المحتار - (ج 2 / ص 263)
وفي البحر: من صام أو صلى أو تصدق وجعل ثوابه لغيره من الاموات والاحياء جاز، ويصل ثوابها إليهم عند أهل السنة والجماعة، كذا في البدائع، ثم قال: وبهذا علم أنه لا فرق بين أن يكون المجعول له ميتا أو حيا. والظاهر أنه لا فرق بين أن ينوي به عند الفعل للغير أو يفعله لنفسه, بعد ذلك يجعل ثوابه لغيره، لاطلاق كلامهم، وأنه لا فرق بين الفرض والنفل اه. وفي جامع الفتاوى: وقيل لا يجوز في الفرائض اه.
وفي كتاب الروح للحافظ أبي عبد الله الدمشقي الحنبلي الشهير بابن قيم الجوزية ما حاصله: أنه اختلف في إهداء الثواب إلى الحي، فقيل يصح لاطلاق قول أحمد: يفصل الخير ويجعل نصفه لابيه أو أمه، وقيل لا, لكونه غير محتاج لانه يمكنه العمل بنفسه.
مفاهيم يجب أن تصحح - (ج 1 / ص 54)
أدلة ما عليه المسلمون من التوسل قال الله تعالى : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَابْتَغُواْ إِلَيهِ الْوَسِيلَةَ } . والوسيلة : كل ما جعله الله سبباً في الزلفى عنده ووصلة إلى قضاء الحوائج منه والمدار فيها على أن يكون للوسيلة قدر وحرمة عند المتوسل إليه . ولفظ الوسيلة عام في الآية كما ترى فهو شامل للتوسل بالذوات الفاضلة من الأنبياء والصالحين في الحياة وبعد الممات وبالإتيان بالأعمال الصالحة على الوجه المأمور به وللتوسل بها بعد وقوعها .
c. Apakah mereka dihukumi murtad apabila terjadi penambahan terhadap amalan yang di bacanya, seperti:
إنه من سليمان وإنه بسم الله الرحمن الرحيم # ألاّ تعلوا عليّ وأتو........................ ني مسلمين إلخ.
atau perubahan seperti: ألخ nanges قل أعوذ بربّ ?
Jawab : Bisa menjadi murtad bila ada qosdu qur’an, mengganti, mengurangi dan menambah huruf atau kalimat dan ada niatan istihza’ (menghina)
Referensi :
الحاوي للفتاوي ـ للسيوطى - (1 / 250)
أخرج الترمذي وحسنة عن أبي حاتم المزني قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلّم : ( إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد عريض ) ، وقد سبقني إلى الاحتجاج بهذا الحديث على التمثل بنظم القرآن الحافظ أبو بكر بن مردويه حيث أورد هذا الحديث في تفسيره عند قوله تعالى في آخر سورة الأنفال : ) إلا تفعلوه تكن فتنة في الأرض وفساد كبير ( وأخرجه أيضاً من حديث أبي هريرة ، وفيه حجة لأمر آخر وهو أنه يجوز تغيير بعض النظم بإبدال كلمة بأخرى وبزيادة ونقص كما يفعله أهل الإنشاء كثيراً لأنه لا يقصد به التلاوة ولا القراءة ولا إيراد النظم على أنه قرآن ، ومن الأحاديث التي يستدل بها لجواز ذلك ما أخرجه مالك ، وابن أبي شيبة ، والبخاري ، ومسلم عن أنس : أن النبي صلى الله عليه وسلّم خرج ، إلى خيبر فجاءها ليلاً فلما أصبح خرجت يهود بمساحيهم ومكاتلهم فلما رأوه قالوا محمد والله محمد والخميس فقال النبي صلى الله عليه وسلّم : ( الله أكبر خربت خيبر إنا إذا نزلنا بساحة قوم فساء صباح المنذرين ) . قال بعضهم : هذا الحديث من أدلة الاقتباس
إسعاد الرفيق ص 54 ج 1
أو جحد أي أنكر بغيا وعنادا سورة أو أية أو(حرفا مجمعا عليه) أنه (من القرآن) العظيم كالمعوذتين بخلاف البسملة كما في الإعلام قال في التحفة أو صفة من وجوه الأداء المجمع عليها إنتهى.وإنكار المصحف بمعنى القرآن كفر إجماعا بخلاف إنكار صحف الأعمال كما فبي الإعلام (أو) لم ينكر شيئا منه ولكن (زاد حرفا فيه مجمعا على نفيه) منه لكن لا مطلقا بل إن زاده (معتقدا أنه منه)
تحفة المحتاج في شرح المنهاج - (ج 38 / ص 239)
( أو ) نفى ( الرسل ) أو أحدهم أو أحد الأنبياء المجمع عليه أو جحد حرفا مجمعا عليه من القرآن كالمعوذتين أو صفة من وجوه الأداء المجمع عليها أو زاد حرفا فيه مجمعا على نفيه معتقدا أنه منه أو نقص حرفا مجمعا على أنه منه
إسعاد الرفيق ص 59 ج 1
(أوقال و) الحال أنه (قد ملأ وعاء) بكسر أوله أي إناء كقدح ماء مثلا (كأسا دهاقا) أي خمرا مالئة محلها (أو) قال وقد (فرغ شرابا) مثلا فكانت (سرابا أو) قال (عند وزن أو) عند (كيل) لموزن أو مكيل اشتراه مثلا (وإذا كالوهم) في الثاني (أووزنوهم) في الأولى أو كليهما في كليهما (يخسرون أو) قال (عند رؤية جمع) مجتمعين أو مزدحمين في دخول محل أو خروج منه (وحشرناهم فلم نغادر) أي لم نترك (منهم أحدا) كذا نقله في الإعلام عن بعض الأحناف. قال وظاهر أنه لا يكفر قائل ذلك إلا أن قاله (بقصد الإستخفاف أو الإستهزاء) بالقرآن (في الكل) من المسائل الأربع (وكذا) أي ومثل هذه الأربع (كل موضع استعمل) المكلف (فيه القرآن بذلك القصد) أي بقصد لإستخفاف أو الإستهزاء (فإن كان) قد استعمل (بغير ذلك القصد) بأن أطلق ولم يقصد شيئا (فلا يكفر) –الى ان قال- لكن قال الشيخ أحمد ابن حجر رحمه الله تعالى لا تبعد حرمته
www.info-iman.blogspot.com