Pengertian I'tikaf secara tremenologi (Bahasa), adalah "Berdiam" atau "Menahan diri", sedang secara Isthilah ialah, BERDIAM didalam "MASJID", yang dilakukan orang tertentu, dan harus dengan niat.
Dari Ta'rif diatas, yang berupa "Berdiam didalam MASJID", kita sudah bisa menebak, bahwa Berdiam diselain Masjid, walaupun dengan niat I'tikakaf, tidak bisa di masuk pada pada pengertian, yakni hukunya tidak sah.
Hal ini, bukan tanpa dasar, karena Firman Tuhan dalam ayat sucinya وأنتم عاكفون في المساجد, dalam ayat ini, dengan tegas Tuhan mengaitkan kata2 I'itikaf dengan Masjid. dan oleh karennya, semua Ulama Ijma', bahwa : I'itkaf, Harus dilakukakn didlam masjid.
Selanjutnya mereka khilaf, mengenai Masjid yang bagaimana, yang bisa dibuat I'tikaf, mari kita simak:
1. Masjid dalam ayat, tertentu pada Masjid yang dibangun oleh Para Nabi, seperti "Masijd Baitullah" dimekkah, Masjid Nabawi di Madinah, Masjid di Iyliya, Masjid al-Aqsho. (Riwayat dari Sahabat Hudzaifah ibn al-Yaman, dan Tabi'in Sai'd ibn al-Musayyab).
2. Maksud Masjid dalam ayat, adalah, setiap Masjid yang digunakan mendirikan Jum'at (Riwayat dari Sayyidina 'Aly, Ibn Mas'ud, dll)
3. Masjid dalam ayat adalah, semua Masjid, baik yang didirikan Jum'at, atau hanya untuk Jama'ah
(Madzhab Syafi'iyyah).
NB*Ada tiga jenis Ibadah, yang Harus dilakukan didalam Masjid, Pertama ibadah I'tikaf, kedua ibadah Tahiyyatul masjid, dan yang terakhir adalah Thowaf.
___________________________________
Al-Iqna', al-Khotib al-Syirbini
فصل في الاعتكاف هو لغة اللبث والحبس
وشرعا اللبث في المسجد من شخص مخصوص بنية
والأصل فيه قبل الإجماع قوله تعالى { ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد } وخبر الصحيحين إنه صلى الله عليه وسلم اعتكف العشر الأوسط من رمضان ثم اعتكف العشر الأواخر منه ولازمه حتى توفاه الله تعالى ثم اعتكف أزواجه من بعده
وهو من الشرائع القديمة قال تعالى { وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين }
وأشار إلى الركن الثالث بقوله ( في المسجد ) فلا يصح في غيره للاتباع رواه الشيخان وللإجماع ولقوله تعالى { ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد } والجامع أولى من بقية المساجد لكثرة الجماعة فيه ولئلا يحتاج إلى الخروج للجمعة وخروجا من خلاف من أوجبه
Hasyiyah Bujairomy, 'ala al-Khotib.
قَوْلُهُ : ( فِي الْمَسْجِدِ ) وَلَوْ ظَنًّا بِالِاجْتِهَادِ أَيْ فِيمَا إذَا اشْتَبَهَ عَلَيْهِ مَوْضِعَانِ : أَحَدُهُمَا مَسْجِدُ بِيَقِينٍ
وَمِنْ الْمَسْجِدِ رَحْبَتُهُ الْقَدِيمَةِ وَرَوْشَنٍ مُتَّصِلٍ بِجِدَارِهِ وَهَوَائِهِ وَغُصْنِ شَجَرَةٍ أَصْلُهَا فِيهِ مُطْلَقًا ، أَيْ وَإِنْ كَانَ الْغُصْنُ خَارِجَهُ كَمَا قَالَ ق ل وع ش ،
بِخِلَافِ مَا يَأْتِي فِي وُقُوفِ عَرَفَةَ وَرَحْبَتِهِ مَا حَوَّطَ عَلَيْهِ لِأَجْلِهِ وَإِنْ لَمْ يُعْلَمْ دُخُولُهَا فِي وَقْفِهِ سَوَاءٌ أَفَصَلَ بَيْنَهُمَا طَرِيقٌ عِنْدَ حُدُوثِهِ أَوْ شَكَّ فِيهِ أَمْ لَا .
وَأَمَّا حَرِيمُهُ فَهُوَ مَا هُيِّئَ لِإِلْقَاءِ نَحْوِ قُمَامَاتِهِ وَلَيْسَ لَهُ حُكْمُهُ .
ا هـ .
رَحْمَانِيٌّ .
وَلَيْسَ لَنَا عِبَادَةٌ يَتَوَقَّفُ فِعْلُهَا عَلَى الْمَسْجِدِيَّةِ إلَّا هَذِهِ الثَّلَاثَةُ ، أَعْنِي الِاعْتِكَافَ وَالطَّوَافَ وَالتَّحِيَّةَ وَمِثْلُهَا الْمَنْذُورَةُ فِيهِ ؛ إلَّا أَنَّ الطَّوَافَ يَتَوَقَّفُ عَلَى مَسْجِدٍ مَخْصُوصٍ وَهُوَ الْمَسْجِدُ الْحَرَامِ ا هـ .
al-Muhadzdzab
فصل اشتراط المسجد ولا يصح الاعتكاف من الرجل إلا في المسجد لقوله تعالى { ولا تباشروهن وأنتم
عاكفون في المساجد } فدل على أنه لا يكون إلا في المسجد
Syrh al-Manhaj
و ثانيها مسجد للاتباع رواه الشيخان فلا يصح في غيره ولو هيئ للصلاة
>> Teungku Fachry
Tafsir AL Baghowy
الثَّامِنَةُ وَالْعِشْرُونَ- أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ الِاعْتِكَافَ لَا يَكُونُ إِلَّا فِي الْمَسْجِدِ، لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى" فِي الْمَساجِدِ". وَاخْتَلَفُوا فِي الْمُرَادِ بِالْمَسَاجِدِ، فَذَهَبَ قَوْمٌ إِلَى أَنَّ الآية خرجت على نوح من المساجد، وهو ما بناه نبى كالمساجد الْحَرَامِ وَمَسْجِدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَسْجِدِ إِيلِيَاءَ «1» ، رُوِيَ هَذَا عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ اليمان وسعد بْنِ الْمُسَيَّبِ، فَلَا يَجُوزُ الِاعْتِكَافُ عِنْدَهُمْ فِي غَيْرِهَا. وَقَالَ آخَرُونَ: لَا اعْتِكَافَ إِلَّا فِي مسجد تجمع فيه الجمعة، لِأَنَّ الْإِشَارَةَ فِي الْآيَةِ عِنْدَهُمْ إِلَى ذَلِكَ الْجِنْسِ مِنَ الْمَسَاجِدِ، رُوِيَ هَذَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَابْنِ مَسْعُودٍ، وَهُوَ قَوْلُ عُرْوَةَ وَالْحَكَمِ وَحَمَّادٍ وَالزُّهْرِيِّ وَأَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَهُوَ أَحَدُ قَوْلَيْ مَالِكٍ. وَقَالَ آخَرُونَ: الِاعْتِكَافُ فِي كُلِّ مَسْجِدٍ جَائِزٌ، يُرْوَى هَذَا الْقَوْلُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَأَبِي قِلَابَةَ وَغَيْرِهِمْ، وَهُوَ قَوْلُ الشَّافِعِيِّ وَأَبِي حَنِيفَةَ وَأَصْحَابِهِمَا. وَحُجَّتُهُمْ حَمْلُ الْآيَةِ عَلَى عُمُومِهَا فِي كُلِّ مَسْجِدٍ لَهُ إِمَامٌ وَمُؤَذِّنٌ، وَهُوَ أَحَدُ قَوْلَيْ مَالِكٍ، وَبِهِ يَقُولُ ابْنُ عُلَيَّةَ وَدَاوُدُ بْنُ عَلِيٍّ وَالطَّبَرِيُّ وَابْنُ الْمُنْذِرِ. وَرَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:" كُلُّ مَسْجِدٍ لَهُ مُؤَذِّنٌ وَإِمَامٌ فَالِاعْتِكَافُ فِيهِ يَصْلُحُ". قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: وَالضَّحَّاكُ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ حُذَيْفَةَ.
Al-fiqh islamy wa adilltuhu
والخلاصة: إن المالكية والشافعية يجيزون الاعتكاف في أي مسجد، والحنفية والحنابلة يشترطو ن كونه في المسجد الجامع، ولا يجوز عند الجمهور الاعتكاف في مسجد البيوت، ويجوز ذلك للمرأة عند الحنفية
Dari Ta'rif diatas, yang berupa "Berdiam didalam MASJID", kita sudah bisa menebak, bahwa Berdiam diselain Masjid, walaupun dengan niat I'tikakaf, tidak bisa di masuk pada pada pengertian, yakni hukunya tidak sah.
Hal ini, bukan tanpa dasar, karena Firman Tuhan dalam ayat sucinya وأنتم عاكفون في المساجد, dalam ayat ini, dengan tegas Tuhan mengaitkan kata2 I'itikaf dengan Masjid. dan oleh karennya, semua Ulama Ijma', bahwa : I'itkaf, Harus dilakukakn didlam masjid.
Selanjutnya mereka khilaf, mengenai Masjid yang bagaimana, yang bisa dibuat I'tikaf, mari kita simak:
1. Masjid dalam ayat, tertentu pada Masjid yang dibangun oleh Para Nabi, seperti "Masijd Baitullah" dimekkah, Masjid Nabawi di Madinah, Masjid di Iyliya, Masjid al-Aqsho. (Riwayat dari Sahabat Hudzaifah ibn al-Yaman, dan Tabi'in Sai'd ibn al-Musayyab).
2. Maksud Masjid dalam ayat, adalah, setiap Masjid yang digunakan mendirikan Jum'at (Riwayat dari Sayyidina 'Aly, Ibn Mas'ud, dll)
3. Masjid dalam ayat adalah, semua Masjid, baik yang didirikan Jum'at, atau hanya untuk Jama'ah
(Madzhab Syafi'iyyah).
NB*Ada tiga jenis Ibadah, yang Harus dilakukan didalam Masjid, Pertama ibadah I'tikaf, kedua ibadah Tahiyyatul masjid, dan yang terakhir adalah Thowaf.
___________________________________
Al-Iqna', al-Khotib al-Syirbini
فصل في الاعتكاف هو لغة اللبث والحبس
وشرعا اللبث في المسجد من شخص مخصوص بنية
والأصل فيه قبل الإجماع قوله تعالى { ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد } وخبر الصحيحين إنه صلى الله عليه وسلم اعتكف العشر الأوسط من رمضان ثم اعتكف العشر الأواخر منه ولازمه حتى توفاه الله تعالى ثم اعتكف أزواجه من بعده
وهو من الشرائع القديمة قال تعالى { وعهدنا إلى إبراهيم وإسماعيل أن طهرا بيتي للطائفين والعاكفين }
وأشار إلى الركن الثالث بقوله ( في المسجد ) فلا يصح في غيره للاتباع رواه الشيخان وللإجماع ولقوله تعالى { ولا تباشروهن وأنتم عاكفون في المساجد } والجامع أولى من بقية المساجد لكثرة الجماعة فيه ولئلا يحتاج إلى الخروج للجمعة وخروجا من خلاف من أوجبه
Hasyiyah Bujairomy, 'ala al-Khotib.
قَوْلُهُ : ( فِي الْمَسْجِدِ ) وَلَوْ ظَنًّا بِالِاجْتِهَادِ أَيْ فِيمَا إذَا اشْتَبَهَ عَلَيْهِ مَوْضِعَانِ : أَحَدُهُمَا مَسْجِدُ بِيَقِينٍ
وَمِنْ الْمَسْجِدِ رَحْبَتُهُ الْقَدِيمَةِ وَرَوْشَنٍ مُتَّصِلٍ بِجِدَارِهِ وَهَوَائِهِ وَغُصْنِ شَجَرَةٍ أَصْلُهَا فِيهِ مُطْلَقًا ، أَيْ وَإِنْ كَانَ الْغُصْنُ خَارِجَهُ كَمَا قَالَ ق ل وع ش ،
بِخِلَافِ مَا يَأْتِي فِي وُقُوفِ عَرَفَةَ وَرَحْبَتِهِ مَا حَوَّطَ عَلَيْهِ لِأَجْلِهِ وَإِنْ لَمْ يُعْلَمْ دُخُولُهَا فِي وَقْفِهِ سَوَاءٌ أَفَصَلَ بَيْنَهُمَا طَرِيقٌ عِنْدَ حُدُوثِهِ أَوْ شَكَّ فِيهِ أَمْ لَا .
وَأَمَّا حَرِيمُهُ فَهُوَ مَا هُيِّئَ لِإِلْقَاءِ نَحْوِ قُمَامَاتِهِ وَلَيْسَ لَهُ حُكْمُهُ .
ا هـ .
رَحْمَانِيٌّ .
وَلَيْسَ لَنَا عِبَادَةٌ يَتَوَقَّفُ فِعْلُهَا عَلَى الْمَسْجِدِيَّةِ إلَّا هَذِهِ الثَّلَاثَةُ ، أَعْنِي الِاعْتِكَافَ وَالطَّوَافَ وَالتَّحِيَّةَ وَمِثْلُهَا الْمَنْذُورَةُ فِيهِ ؛ إلَّا أَنَّ الطَّوَافَ يَتَوَقَّفُ عَلَى مَسْجِدٍ مَخْصُوصٍ وَهُوَ الْمَسْجِدُ الْحَرَامِ ا هـ .
al-Muhadzdzab
فصل اشتراط المسجد ولا يصح الاعتكاف من الرجل إلا في المسجد لقوله تعالى { ولا تباشروهن وأنتم
عاكفون في المساجد } فدل على أنه لا يكون إلا في المسجد
Syrh al-Manhaj
و ثانيها مسجد للاتباع رواه الشيخان فلا يصح في غيره ولو هيئ للصلاة
>> Teungku Fachry
Tafsir AL Baghowy
الثَّامِنَةُ وَالْعِشْرُونَ- أَجْمَعَ الْعُلَمَاءُ عَلَى أَنَّ الِاعْتِكَافَ لَا يَكُونُ إِلَّا فِي الْمَسْجِدِ، لِقَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى" فِي الْمَساجِدِ". وَاخْتَلَفُوا فِي الْمُرَادِ بِالْمَسَاجِدِ، فَذَهَبَ قَوْمٌ إِلَى أَنَّ الآية خرجت على نوح من المساجد، وهو ما بناه نبى كالمساجد الْحَرَامِ وَمَسْجِدِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَسْجِدِ إِيلِيَاءَ «1» ، رُوِيَ هَذَا عَنْ حُذَيْفَةَ بْنِ اليمان وسعد بْنِ الْمُسَيَّبِ، فَلَا يَجُوزُ الِاعْتِكَافُ عِنْدَهُمْ فِي غَيْرِهَا. وَقَالَ آخَرُونَ: لَا اعْتِكَافَ إِلَّا فِي مسجد تجمع فيه الجمعة، لِأَنَّ الْإِشَارَةَ فِي الْآيَةِ عِنْدَهُمْ إِلَى ذَلِكَ الْجِنْسِ مِنَ الْمَسَاجِدِ، رُوِيَ هَذَا عَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ وَابْنِ مَسْعُودٍ، وَهُوَ قَوْلُ عُرْوَةَ وَالْحَكَمِ وَحَمَّادٍ وَالزُّهْرِيِّ وَأَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ، وَهُوَ أَحَدُ قَوْلَيْ مَالِكٍ. وَقَالَ آخَرُونَ: الِاعْتِكَافُ فِي كُلِّ مَسْجِدٍ جَائِزٌ، يُرْوَى هَذَا الْقَوْلُ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ وَأَبِي قِلَابَةَ وَغَيْرِهِمْ، وَهُوَ قَوْلُ الشَّافِعِيِّ وَأَبِي حَنِيفَةَ وَأَصْحَابِهِمَا. وَحُجَّتُهُمْ حَمْلُ الْآيَةِ عَلَى عُمُومِهَا فِي كُلِّ مَسْجِدٍ لَهُ إِمَامٌ وَمُؤَذِّنٌ، وَهُوَ أَحَدُ قَوْلَيْ مَالِكٍ، وَبِهِ يَقُولُ ابْنُ عُلَيَّةَ وَدَاوُدُ بْنُ عَلِيٍّ وَالطَّبَرِيُّ وَابْنُ الْمُنْذِرِ. وَرَوَى الدَّارَقُطْنِيُّ عَنِ الضَّحَّاكِ عَنْ حُذَيْفَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:" كُلُّ مَسْجِدٍ لَهُ مُؤَذِّنٌ وَإِمَامٌ فَالِاعْتِكَافُ فِيهِ يَصْلُحُ". قَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: وَالضَّحَّاكُ لَمْ يَسْمَعْ مِنْ حُذَيْفَةَ.
Al-fiqh islamy wa adilltuhu
والخلاصة: إن المالكية والشافعية يجيزون الاعتكاف في أي مسجد، والحنفية والحنابلة يشترطو ن كونه في المسجد الجامع، ولا يجوز عند الجمهور الاعتكاف في مسجد البيوت، ويجوز ذلك للمرأة عند الحنفية
Referensi:
-----------------------------
al-Muhadzdzab, al-Syirozy.al-Iqna', Imam al-Khotib al-Syibiyny, Hal:1 Vol:247
Tafisir al-Baghowy, al-Imam al-Baghowy,Hasyiyah al-Bujairomy, 'ala al-Khothib, Vol: Hal:
Syrh al-Manhaj.
www.info-iman.blogspot.com